صفوف من حقق الله على يديهم معدلات شفاء مرتفعة من سرطان الأطفال، بأن نقدم مستوى راقٍ من الرعاية وأن نكون المثل الحي للعمل الخيري الذي يلهم الآخرين هدف مستشفى سرطان الأطفال 57357
الشفاء: اليد الممدودة بالشفاء بإذن الله للجميع دون مقابل، وإن لم يأذن به الله، نكون سبباً في تلطيف الحياة.
الرعاية: حنواً على أطفالنا وحباً لعملنا، نقدم رعاية فائقة الجودة مع الاهتمام بالأسرة، على يدي عاملينا المتفانين المدربين تدريباً يعكس مقتضيات الجودة المدفوعين بالحب لإتقان عملهم. ونحن نهتم بالعاملين لدينا لأنهم قلب ما نقوم به من أعمال إنسانية. مؤسسة العلم والتعلم: نجعل من العلم منهاج حياة بأن نبني خطوات أعمالنا على الممارسات التي تقوم على الدليل بالتحسين المستمر لما نحصله من علم والتدريب وتبادل المعرفة مع الآخرين.
البحث: البحث هو منهجيتنا، وبتدعيم الإبداع والابتكار والعمل الجماعي نجعل البحث مكوناً أساسياً في كل ما نقوم به من أعمال. التحدي: لأننا مؤسسة سمتها سرعة الاستجابة والمرونة والديناميكية، فنحن عماد التغيير وجوهره، ننهض للوقوف أمام كل التحديات بشجاعة أدبية، ونطبق أفضل ممارسات التكنولوجيا والعلم والإدارة العصرية في كل ما نقوم به من أعمال.
المجتمع: نهتم بمجتمعنا بتصدر مسيرة التعريف بالسرطان والوقاية منه وحماية البيئة. لقد كان لرياح الأمل والتفاؤل والوعد بمستقبل أفضل، التي أتت بها الثورة إلى جانب الجرأة التي يطالب بها شباب هذه الأرض بحقوقه تأثير علينا جميعاً، ومن ثم كان النص الجديد لرؤيتنا هو: “نتقدم في صفوف من حقق الله على يديهم معدلات شفاء مرتفعة من سرطان الأطفال، بأن نقدم مستوى راقٍ من الرعاية وأن نكون المثل الحي للعمل الخيري الذي يلهم الآخرين“.