مؤسسة "معانا لإنقاذ الإنسان" هي مؤسسة مشهرة برقم 825، وتعمل تحت إشراف وزارة التضامن الاجتماعي في مصر.
نشأت فكرة المؤسسة من رحم الشارع المصري، عندما شاهد المهندس محمود وحيد، رئيس مجلس الإدارة، مسنًا مشرّدًا يتحلل وهو على قيد الحياة، مما كان دافعًا قويًا لانطلاق المبادرة.
انطلقت المؤسسة على يد مجموعة من الشباب المصري الواعي، الذين آمنوا بأهمية العمل الإنساني للنهوض الحضاري بمصر.
ركّزت المؤسسة على ظاهرة لم يُسلط عليها الضوء من قبل، وهي ظاهرة تشرد كبار السن والمسنين في الشوارع.
جاء تأسيس المؤسسة استجابة لتفاقم أعداد المشردين، خاصة في السنوات الأخيرة، ما دفع الفريق المؤسس إلى التعاون مع الجهات الرسمية لإنشاء كيان قانوني يعالج هذه الأزمة.
تحظى المؤسسة بإشراف حكومي مباشر من وزارة التضامن الاجتماعي، لضمان الاستمرارية والمصداقية في أداء رسالتها.
الرعاية الشاملة:
إعادة التأهيل والدمج:
الدعم النفسي والاجتماعي:
