صدقه جاريه مع مؤسسة أبواب الصدقة

الصدقة الجارية هي أحد أعظم أبواب الخير التي تبقى أثرًا للإنسان حتى بعد وفاته. فهي ليست مجرد عطاء لحظي، بل عمل مستمر يدوم نفعه لأعوام طويلة، وتظل ثمرته جارية في ميزان الحسنات. ومع حرص مؤسسة أبواب الصدقة على تنفيذ مشروعات تنموية وخيرية مستدامة، أصبحت الصدقة الجارية فرصة حقيقية لكل من يسعى لترك أثر دائم في حياة الآخرين.

ما هي الصدقة الجارية؟

الصدقة الجارية هي كل عمل خيري يمتد نفعه بعد رحيل صاحبه، مثل:

• بناء المساجد.
• حفر آبار المياه.
• تجهيز المستشفيات والمراكز الطبية.
• المساهمة في تعليم الأطفال والشباب.
• إعمار المنازل وتوفير سكن كريم للأسر المحتاجة.

هذه الأعمال تبقى صدقة مستمرة يستفيد منها الناس جيلاً بعد جيل.

لماذا مؤسسة أبواب الصدقة؟

• تنوع المشروعات بما يلبي مختلف احتياجات المجتمع.
• الاستدامة في تنفيذ الأعمال الخيرية لضمان بقاء الأثر لأطول فترة ممكنة.
• الموثوقية والشفافية في إدارة التبرعات وتوزيعها.
• تقارير متابعة توضّح للمتبرع كيفية صرف تبرعه والنتائج المحققة.

‍