مصارف الزكاة مع مؤسسة الإغاثة والطوارئ

مؤسسة الاغاثة والطوارئ

مصارف الزكاة

ساهم مع مؤسسة الإغاثة والطوارئ بزكاة مالك لدعم المحتاجين

زكاة المال مع مؤسسة الإغاثة والطوارئ: أثر دائم وخير مستمر

في ظل التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي يواجهها الآلاف يوميًا، تأتي مؤسسة الإغاثة والطوارئ لتفتح بابًا للخير من خلال دعوة الأفراد لتقديم زكاة المال والصدقات. تبرعك لا يُعد مجرد التزام ديني، بل فرصة لإحداث فرق ملموس في حياة الفقراء والمحتاجين، بما يحقق التكافل الاجتماعي ويمنحك الأجر والثواب.

الزكاة فريضة إسلامية وأداة للعدالة الاجتماعية

الزكاة ليست مجرد فريضة دينية، بل هي تجسيد لروح التكافل والرحمة في المجتمع الإسلامي. فهي تؤدي إلى إعادة توزيع الثروة وتحقيق نوع من التوازن المجتمعي، حيث يشعر الجميع بأن لهم حقًا في هذا المجتمع، وتخفف من حدة الفقر والاحتياج.

الزكاة تبارك مالك وتغير حياة أسرة محتاجة

أداء الزكاة لا يقتصر على الفقير فقط، بل يمتد أثره إلى المتبرع نفسه، فهي تطهر المال وتزيده بركة ونماء. من خلال زكاتك، يمكنك أن تكون سببًا في إنقاذ أسرة من الجوع أو المرض، أو تعليم طفل، أو توفير مسكن كريم لمن يحتاج.

الصدقة اليومية: دعم مرن ومستمر لمن هم في أمسّ الحاجة

الصدقة هي وسيلة مرنة للخير، يمكن تقديمها في أي وقت وبأي قدر. سواء كنت تتبرع بمال أو وقت أو حتى بكلمة طيبة، فإن كل شكل من أشكال الصدقة يمثل قيمة عظيمة في الإسلام، ويساهم في بناء مجتمع متراحم ومتماسك.

الصدقة والزكاة: طريقك للثواب وتحقيق التكافل الاجتماعي

عندما تتبرع، فإنك لا تمنح مالًا فقط، بل ترسل رسالة أمل. فالصدقة تقرب القلوب، وتبني جسور الرحمة بين أفراد المجتمع، وتحول الفقر من عبء إلى مسؤولية جماعية، نواجهها سويًا بالحب والعطاء.

تبرعاتك تذهب لمستحقيها وفق الشريعة الإسلامية

في مؤسسة الإغاثة والطوارئ، نضمن أن تُصرف زكاة المال والصدقات في مصارفها الشرعية وفقًا لتعاليم الإسلام. من خلال فرق العمل المتخصصة والرقابة الشرعية، نضمن لك الشفافية والوضوح في كيفية توزيع كل تبرع يُقدَّم.